"تعلمنا كيفية توجيه الحياة وربطها ببيئة الطالب داخل غرفة الصف، واستغلال تلك الوقائع التي حولنا من أجل تثبيت المعلومة داخل الصف، وضرورة استثارة ذهن الطالب، وكيفية جذب اهتمامه ومشاركته في العملية التعليمية".
(المعلمة باسمة الأسطة، من مدرسة فاطمة الزهراء الثانوية - أريحا)
"أحد الدوافع التي دفعتني كمعلمة للمشاركة في هذا المساق هو الحاجة إلى التعرف على آليات استخدام الدراما في التعليم، بحيث يكتسب الطلبة مهارات جديدة تبعدهم عن الأسلوب التقليدي في التعليم، وتمنحهم الفرصة للتعبير عن ذاتهم وربط احتياجاتهم مما تعلموه بمواقع حياتهم العملية. ما قدمته هذه الورشة خلال اليومين هو إتاحة المجال لتعلم رؤية جديدة للتعليم تساعد على تقديم تحديات جديدة من شأنها أن تحدد دور المعلم، ليس على اعتبار أنه يقدم ويسير المعلومة بقدر ما تساعده على بناء مجال للتفاعل بين الطلبة".
(سماح حسين- مدرسة الفرندز للبنين – رام الله)
"بدأ المشروع كأي مشروع آخر، إلا أنه ومع الوقت والتجارب بدأت أرى في المشروع نمطاً آخر يمكن الاستفادة منه كثيراً على مستوى المعلم والطلاب من جوانب عديدة: تعليمية، تربوية، سلوكية..)"
(ناصر سالم الشوبكي- مشروع تحريك الرسوم في التعليم)
"إن المدرسة الصيفية تتيح للمعلمين المشاركين تبادل الخبرات والمهارات ومناقشة إستراتيجيات مختلفة للتعليم، كما أقترح أن يكون هناك جانب تطبيقي أثناء تواجد المعلمين في المدرسة الصيفية، بحيث يتم تطبيق بعض الحصص الصفية على مجموعة من المعلمين على مختلف المستويات".
(عصمت زيد، سنة ثانية في المدرسة الصيفية)
من ورشة في فن طي الورق الياباني أوريغامي بمشاركة مجموعة من طالبات مدرسة سلواد الثانوية في رام الله |