برنامج التكون المهني
الدراما في التعليم
سبع سنوات من العمل التراكمي مع مجموعات منتقاة من المعلمين في المستويات الثلاثة وصلت إلى 104 معلمين، عملوا في مدارسهم في ضوء ما تعلموه، من توجهات وأساليب وطرائق في مجال توظيف الدراما في التعليم. وأحدثوا تحولاً في المفهوم والنظرة لكل عملية التعليم ومخرجاتها.
التكون المهني لمعلمات الطفولة
تجربة امتدت على مدار 4 سنوات في العمل مع معلمات الطفولة المبكرة، توجت هذا العام ببرنامج معلمات الطفولة لأربعين روضة في منطقة القدس، وقد تضمنت: مساقات، تطبيقات، كتابات، تبادل تجارب، شراكات ... .
تعليم العلوم
تجربتان في العمل مع المعلمين في كل من أريحا وبيت لحم والقدس، أفضت إلى فحص ممكنات برنامج في تعليم العلوم تراكمي ومتنوع، وإلى معرفة جيدة لما يدور في مجال تعليم العلوم في المدارس في فلسطين، وصلة ذلك بالمنهاج المدرسي.
التحدي: جدوى البرنامج من الناحية العملية التعليمية في المدارس وتطوير المحتوى في ضوء ذلك.
إحياء الدمى
تمثل الإنجاز الرئيسي في قيام طلاب ومعلمين من مدارس مرت بالتجربة بتعليم طلبة ومعلمين من مدارس جديدة ضمن برنامج على مدار العام. تضمن: أ) القدرة على مواصلة نهج مدرسة تعمل مع مدرسة أخرى في ضوء الإمكانات البشرية والمهنية والمالية المحدودة. ب) التوازن بين المستوى التقني والمضمون. ج) تعميق التعرف بالتجارب الإنسانية المستحدثة.
التعلم عبر المشروع
تمكن المركز من العمل على انخراط مجموعات من الطلبة ومعلميهم في مشروعات تعليمية مجتمعية تتجاوز جدران المدرسة، واشتغل فيها الطلاب مع معلميهم على مشروعات خاصة ببلداتهم التي يقيمون فيها. ويشكل هذا النوع من التعليم تحدياً ملهماً من حيث كونه يربط التعليم بالحياة.
الثقافة السينمائية في المدارس
تمثل الإنجاز في التأسيس للبرنامج، وتهيئة المدارس والمعلمين الذين سينخرطون فيه.
أساتذة زائرون
تم توقيع مذكرة تفاهم مع جامعة بيرزيت لاستضافة أساتذة نوعيين من أنحاء مختلفة في العالم.
المساق التكاملي
تم الاتفاق المبدئي مع وزارة التربية والتعليم لتنفيذ هذا المساق مع مجموعة من المعلمين والمشرفين والمركزين خلال العام القادم.
 |
| أحد مساقات المدرسة الصيفية للدراما 2013، بإشراف الخبير البريطاني لوك أبوت |
 |
| من ورشة لإحياء الدمى في التعليم |
 |
| من ورشة السينما في التعليم، بإشراف المخرجة ليلى عباس |
| |